أخذت من القصيدة قافيتها
أيقظت وهجها
هي الصمت تماما
شوق لما سيكون
طيف امرأة
ترقص عارية في دمي
تقذف بي في لجج الولع
تغمرني بالجنون
أتيه في عذوبة شفتيها
إشارات في أبجديتي
على عتبات الشوق
يسكن ليالي الصمت
جرعة
قبلة أخرى
أذوب في صمتي
وأندثر
هامش:
قبلتك اﻷخيرة..
أنستني إسراءي ومعراجي.
#هلوسة_منتصف_الليل
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق