بحث في المدونة الإلكترونية

الأحد، 4 سبتمبر 2016

قبلة

أخذت من القصيدة قافيتها
أيقظت وهجها
هي الصمت تماما
شوق لما سيكون
طيف امرأة
ترقص عارية في دمي
تقذف بي في لجج الولع
تغمرني بالجنون
أتيه في عذوبة شفتيها
إشارات في أبجديتي
على عتبات الشوق
يسكن ليالي الصمت
جرعة
قبلة أخرى
أذوب في صمتي
وأندثر

هامش:
         قبلتك اﻷخيرة..
أنستني إسراءي ومعراجي.

#هلوسة_منتصف_الليل

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق