لست سوى أشعث أغبر، لا حدود لي ولا مقر و ماسوف أقوله يكاد يكون مقدسا
و ما أحاول قوله هنا ليس بالضرورة أن تفهموه
رغبتي القصوى أن تنتفض الحروف وتأتي بالمثل
و ما يريدونه منكم أشبه ببطولات دون كيشوت
وما لا تعرفونه أن الوطن عاد فرق بسيط بين حذاء عسكري وابتسامة مومس على الرصيف
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق