يوم العشرين، سيظل ذاكرة مرسومة تتوارى في العتمة، حيث آلاف اﻷصوات وحدتهم أغنية واحدة، حين أدركوا أن الحب مازال ممكنا.
ولسبب ما نجهله أو نتجاهله، ربما يكون الكسل أو الملل، وفي أحسن تقدير قد تكون تلك اﻵنا التي صارت فيروسا أصاب الجميع.
لذلك صرنا هكذا: _،،،، نعيش غير آبهون لما يحدث أو ما سيحدث كأننا في كوكب آخر غير هذا الوطن البئيس، ننتظر موعدا لم نكشف عن زمنه بعد، أو أنه لم يعد يعنينا في شيء مجرد لقطات وتصريحات و سيلفيات
فقد غاب عنا أن هناك من اكتشف السر قبلنا وغطاه بالصمت، والمصادفة وحدها كشفت الغطاء و كشفت السر.
فمنذ ذاك العشرين حتى الآن كأن في كل الأشياء التي نصادفها ،،، شيء ما.... شيء مؤلم يشبه (نحن).
مدونة شاملة جامعة امتداد لمدونة أطلس المغرب Atlas Elmaghrib والتي أسست يوليوز 2006 atlaselmghrib.blogspot.com
بحث في المدونة الإلكترونية
الثلاثاء، 21 فبراير 2017
يوم العشرين
الاشتراك في:
تعليقات الرسالة (Atom)
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق