قبل الموعد
ودعت الأنبياء و الأغبياء
وأعدمت الخلفاء
جعلت الصمت لغتي
وأوحيت له بانشطاري
لتسجد الأطياف و اﻷلياف
خاشعة على الشفاه
أحلام وأوهام وأنصاب
تنمو على ضفاف الرغبة
تبارك الساجدون و القائمون
توشم اﻵماني على اﻷجساد
وفي سدرة القرار تلقيه
كمثل الذي يعصف بها العراء
كلما زعزه اﻹغواء.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق